روحـــــــــــانيـــات

من كتاب اللطائف العلوية

ورد لجلب الأرزاق بإسم الله عز وجل الرزاق

لجلب الأرزاق

بعد صلاة الصبح مباشرة تُبقي على إتجاهك بإتجاه القِِبلة وتنادي " يا رزاق " 308 مرات وبعد الصلاة الظهر العدد نفسه وبعد صلاة العصر والمغرب والعشاء تصل الى مرادك بإذن الله عز وجل ولا تشك وإن أبطأت عنك فإنها مجربة والعبرة في عدم اليأس والله العالم

للحفظ والأمان بإسم الله عز وجل الحفيظ

بعد كل فريضة واجبة الإكثار من الإسم الجليل الحفيظ " يا حفيظ " على عدد 998 مرة وهو إسم عظيم الشأن للحفظ من الأعداء وللأمن والأمان والعبرة في كثرة ترداد الإسم خلال أوقات الصلاة أو حين الخوف من العدو أو حين الدخول إلى عتبة حاكم ظالم وإياك والشك به فإن الله سبحانه وتعالى خير حافظ وهو السميع العليم

لقضاء الحوائج كبيرها وصغيرها
لقضاء الحوائج كبيرها وصغيرها قراءة " سورة التوحيد مائة مرة " في كل يوم لمدة عشرة أيام ومن بعد كل مائة تقول " يا الله سبعة مرات " وتطلب حاجتك ومن ثم قُم لزيارة الحسين سيد الشهداء عليه السلام لا يطول بك المقام وإلا وحاجتُك تُقضى وإياك والشك بها فإنها سريعة الإجابة بإذن الله عز وجل

ملاحظة قم بالعمل المذكور وأنت على طهر متوجهاً إلى القِبلة

لطلب الصحة والعافية بإسم الله عز وجل الشافي
لطلب الصحة والعافية والشفاء بإسم الله عز وجل الشافي وهو إسم عظيم الشأن . يقرأ هذا الإسم الجليل بنداء " يا شافي " عدد 391 مرة بعد كل فريضة وإياك والشك به . مجرب والعبرة في المداومة عليه

للحفظ من العين والنظرة والحسد بقراءة سورة الفلق المباركة
للحفظ من العين والنظرة والتي ُيطلق عليها عادة بين الناس صيبة العين ما عليك إلا أن تقرأ السورة المباركة " الفلق " خمس مرات في كل يوم قبل أن تخرج على الناس أو تقرأها على المصاب بالعين وتضم إليها سورة المباركة " الفاتحة " سبع مرات كما تقرأ للحفظ من الحسد مجربة والعبرة في التنفيذ والمواظبة عليها وإياك والشك بها

للأمن من الأعداء بإسم الله عز وجل الستار
للستر عن أعين الأعداء بإسم الله عز وجل الستار وهو إسم عظيم الشأن . يقرأ هذا الإسم الجليل بنداء " يا ستار " عدد 661 مرة بعد كل فريضة وإياك والشك به فإن له من الشأن ما لا يوصف

تحياتي لكمـ

بسمه تعالى
ورد في الحديث الشريف أن لله تسعة وتسعين أسماً , من أحصاها دخل الجنة " ومعنى إحصائها الإذعان باتصافه عز وجل بكلاً منها.
روي أن لله تسعة وتسعين أسماً , فمن دعا الله بها أُستجيب دعاؤه ومن عددها دخل الجنة.
وليس المقصود ذكر الأسماء وترديدها فقط , بل المراد منه هو معرفة بمعاني هذه الأسماء التي تشعرنا بصفات الله عز وجل .
فقد رُوي أن الأسم صفة للموصوف , أي أن الأسم هو مظهر صفته , لأن أسماء الله نتعد وصفاته عين ذاته , فالمراد من التسعة والتسعين أسماً من أسماء الله هي مظاهر صفاته فمن عرف الله بذكر هذه الأسماء دخل الجنة
ختاماً أشكر روعة الطرح وتميزه
دمتي برعاية المولى ولطف الباري