.ExternalClass .EC_hmmessage P
{padding:0px;}
.ExternalClass body.EC_hmmessage
{font-size:10pt;font-family:Tahoma;}
ينقل العلامة محمد كاظم الطباطبائي الأزدي في العروة الوثقى ج1 فصل في الجماعة ص 762 هذه الرواية :
في خبر قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أتاني جبرائيل مع سبعين ألف ملك بعد صلاة الظهر ، فقال : يا محمد إن ربك يقرئك السلام وأهدى إليك هديتين ، قلت : ما تلك الهديتين ؟ قال الوتر ثلاث ركعات ، والصلاة الخمس في جماعة ، قلت : يا جبرائيل ما لأمتي في الجماعة ؟ قال : يا محمد
إذا كانوا إثنين كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعة 150 صلاة.
وإذا كانوا ثلاثة كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعة 600 صلاة.
وإذا كانوا أربعة كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعة 1,200 صلاة.
وإذا كانوا خمسة كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعة 2,400 صلاة .
وإذا كانوا ستّة كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعة 4,800 صلاة .
وإذا كانوا سبعة كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعة 9,600 صلاة .
وإذا كانوا ثمانية كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعة 19,200 صلاة .
وإذا كانوا تسعة كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعة 36,400 صلاة .
وإذا كانوا عشرة كتب الله لكل واحد منهم بكل ركعة 72,800 صلاة .
فإن زادوا على العشرة فلو صارت السماوات كلها قرطاساً والبحار مداداً والأشجار أقلاماً والثقلان مع الملائكة كتاباً لم يقدروا أن يكتبوا ثواب ركعة ، يا محمد تكبيرة يدركها المؤمن مع الإمام خير من ستون الف حجة وعمرة ، وخير من الدنيا وما فيها سبعونَ ألفَ مرة، وركعة يصليها المؤمن مع الإمام خير من مائة ألف دينار يتصدق بها على المساكين، وسجدة يسجدها المؤمن مع الإمام في جماعة خير من عتق مئة رقبة